اشتعلت النيران مساء الإثنين 30 يناير 2023 بغرف من قسم الإنعاش بمستشفى الحسني بالناظور، إثر حريق تقول مصادر أن مريضا تعمد إشعاله في الغرفة الرئيسية.
هذا، وضمت ذات الغرفة سبع مرضى إصاباتهم لا تدعو للقلق (حسب المصدر)، بينما شبت النيران في القسم كله ما استدعى إخلاءه فورا.
وفي الوقت الذي حاول الموقع الحصول على معلومات أوفر، أغلق المستشفى الباب الرئيسي احتياطا.
هذا، وقالت ذات المصادر أن المريض كانت بحوزته مشعلة للسجائر، استعملها لحرق السرير الذي كان عليه، ما جعل النار يرتفع لهبها لينتقل لباقي الأسرة ومحتويات القسم كله.
ويجهل إلى حدود الساعة عدد الخاسائر المادية التي لحقت القسم وكذا عدد الإصابات ودرجة خطورتها، خصوصا وقرب قسم المحروقين من قسم الإنعاش بذات المستشفى، كما تجهل أسباب إشعال الحريق أو اندلاعه التلقائي دون قصد من المريض.
هذا، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي اندلعت فيها نيران بذات المستشفى، ففي العام 2019، تسبب تماس كهربائي داخل المركز الاستشفائي الحسني بالناظور، ليلة 11 شتنبر من ذات السنة، في اندلاع حريق داخل جناح مصلحة الحروق والجراحة التقويمية والتجميلية..
وسبب الحريق الناجم عن تماس بآلة للتعقيم يومها، هلعا كبيرا في صفوف المرضى والعاملين بالجناح، كما تعرضت أجهزة طبية ومعدات أخرى وأدوية بذات الجناح للإتلاف.
هذا، ويشهد محيط المستشفى الحسني وقفة احتجاجية مرفوقة بإضراب واعتصام دعا إليهما المكتب النقابي لعمال وعاملات النظافة والمصبنة بالمستشفى الحسني أمام إدارة المستشفى في إطار البرنامج النضالي التصعيدي للنقابة.
هذا، وضمت ذات الغرفة سبع مرضى إصاباتهم لا تدعو للقلق (حسب المصدر)، بينما شبت النيران في القسم كله ما استدعى إخلاءه فورا.
وفي الوقت الذي حاول الموقع الحصول على معلومات أوفر، أغلق المستشفى الباب الرئيسي احتياطا.
هذا، وقالت ذات المصادر أن المريض كانت بحوزته مشعلة للسجائر، استعملها لحرق السرير الذي كان عليه، ما جعل النار يرتفع لهبها لينتقل لباقي الأسرة ومحتويات القسم كله.
ويجهل إلى حدود الساعة عدد الخاسائر المادية التي لحقت القسم وكذا عدد الإصابات ودرجة خطورتها، خصوصا وقرب قسم المحروقين من قسم الإنعاش بذات المستشفى، كما تجهل أسباب إشعال الحريق أو اندلاعه التلقائي دون قصد من المريض.
هذا، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي اندلعت فيها نيران بذات المستشفى، ففي العام 2019، تسبب تماس كهربائي داخل المركز الاستشفائي الحسني بالناظور، ليلة 11 شتنبر من ذات السنة، في اندلاع حريق داخل جناح مصلحة الحروق والجراحة التقويمية والتجميلية..
وسبب الحريق الناجم عن تماس بآلة للتعقيم يومها، هلعا كبيرا في صفوف المرضى والعاملين بالجناح، كما تعرضت أجهزة طبية ومعدات أخرى وأدوية بذات الجناح للإتلاف.
هذا، ويشهد محيط المستشفى الحسني وقفة احتجاجية مرفوقة بإضراب واعتصام دعا إليهما المكتب النقابي لعمال وعاملات النظافة والمصبنة بالمستشفى الحسني أمام إدارة المستشفى في إطار البرنامج النضالي التصعيدي للنقابة.
